نتائج البحث: النقد الفلسفي المعاصر
تحتفي المؤسسات الألمانية هذه السنة بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الذي سيوافق 22 من أبريل/ نيسان 2024، ولقد بدأ الإعداد لهذا الاحتفال منذ السنة الماضية، ويظهر ذلك من خلال الكتب التي صدرت مؤخرًا حول هذا الفيلسوف.
يعدّ الأستاذ عباس الجراري (1937-2024) الذي رحل عن عالمنا عن 87 عامًا، أحد أبرز أعلام الثقافة والفكر في المغرب المعاصر، بالنظر إلى الأبعاد الغزيرة لعطائه، وإسهامه النوعي في إغناء متن الثقافة المغربية والعربية بالعديد من الأعمال والدراسات والأبحاث.
يبدو الفكر الفرنسي المعاصر، وكأنه فكر نيتشوي بامتياز، أو لنقل على أقل تقدير، ثمة علاقة حب بينه وبين الفيلسوف الألماني. ففي كل عام نرى عشرات المؤلفات التي تعيد قراءة صاحب زرادشت، ناهيك عن ترجمات جديدة لأعماله، أو ترجمات لدراسات عنه.
تناول الدكتور حسن المودن تجليات العلاقة الإشكالية بين الأيديولوجيا والتحليل النفسي في إحدى محاضراته القيّمة، مشيرًا إلى غياب الاهتمام بهذه العلاقة في الدراسات الفكرية الفلسفية والنقدية العربية المعاصرة.
يبدو اليوم الفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني أكسِل هونيث معروفًا على نطاق واسع، ليس في أوروبا وحدها (حيث يُعد من أبرز الفلاسفة وعلماء الاجتماع الأوروبيين)، بل في العالم أيضًا، إذْ بدأ مشروعه الفكري الضخم حين نشر كتابه "نقد السلطة".
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدّث الباحث والمحاضر في الفلسفة والفكر العربي والإسلامي، حسام الدين درويش، عن فلسفة بول ريكور، والعلاقة بين حيادية المعرفة وانحياز الأيديولوجيا، وماهية الحرية وحدودها، وأشياء أخرى.
أصدرت مجلة مغربية ("المناهل") في الآونة الأخيرة عددًا خاصًا عن "جوانب من المنجز الفلسفي المغربي" أشرف عليه محمد المصباحي، وقدّم له بمقاربة تاريخية لا يمكن إلا أن نثمن حصافتها وقدرتها على التصنيف والتركيب.
على مدى 36 عامًا، أنجز الناقد والباحث الأكاديمي اليمني، عبد الواسع الحميري، الحاصل على الدكتوراه سنة 1996 في اللغة العربية (أدب ونقد)، أكثر من 30 كتابًا. هنا حوار معه:
بعد "الخطاب السينمائي: بين الكتابة والتأويل" (1988) و"الصورة والمعنى: السينما والتفكير بالفعل" (2019) يتحفنا الباحث المغربي محمد نور الدين أفاية بكتاب جديد "معرفة الصورة: في الفكر البصري، المتخيّل، والسينما" (المركز الثقافي للكتاب/2021) مُوجّهًا رسالة فكرية إلى المشهد السينمائي العربي.
لم يتسنَّ لنا أن نقرأ في السرديات الأدبية العامة أن يكون "المشط" شخصية مميزة ولافتة تساهم في خلق بؤرة صراع درامية، بوصفه عنصرًا جماليًا قديمَ الاستعمال في التاريخ البشري، مثلما هو أحد الأركان المساعدة على تنمية الجمال للمرأة.